TBC

الحلي الأمازيغية للقصر الملكي

المعرض السابق

يضم هذا المعرض أكثر من 200 قطعة ذات أهمية تاريخية وثقافية تشكل جزءاُ مهماُ من المتحف الوطني للحلي بمعرض الوداية الدائم في الرباط بالمغرب. وهذه هي المرة الأولى التي تُعرض المجموعة خارج المغرب.

المشاركة مع صديق

تعدّ هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عرض المجموعة خارج المغرب. وهذا المعرض هو بمثابة تكريم للحرفيين الذين صنعوا هذه الكنوز، وعلى وجه الخصوص، النساء اللاتي حافظن على هذه التقاليد.

تكشف هذه المشغولات اليدوية، التي تتميز بتقنيات وأشكال ومواد مختلفة، عن السمات الإقليمية المميزة لمراكز إنتاج الحلي الرئيسة في المغرب، وتعكس تراث المغرب الثري، مظهرة براعة صناعة تشكيل الأسلاك والترصيع واستخدام المرجان والعنبر والزجاج والخرز والعملات المعدنية.

وترتبط الزخارف المستخدمة، بما في ذلك الأنماط الهندسية والتصوير المنمق للطبيعة، بنمط حياة الشعب الأمازيغي، عاكسة ارتباطهم العميق بالطبيعة والبيئة.

TBC

مجوهرات من آيت عطا والقبائل المجاورة. جنوب شرق المغرب القرنين 19 و20.

TBC

حلي الأطلس الكبير (القرن 19 وأوائل القرن 20). من اليسار: حلية رأس من الصوف، ومعلقات من الفضة المنقوشة والمرصعة بالأحجار. زوج من خلالات وسلسلة صدرية. زوج من خلالات "تزرزاي ن تاوكا" (خلالة الدودة) المرصعة بخيوط الفضة والمينا، وسلسلة صدرية مرصعة بالزجاج ومتدليات من العملات المغربية القديمة. أقراط "دواح" مع متعلقات فضية. سوار "عصير صابون". من اليمين: حلية رأس من الجلد وصفائح ومعلقات من الفضة والنيلو الأسود. قلادة من المرجان والفضة. عقد صدري من المرجان ومعلقات فضية مرصعة بخيوط الفضة والمينا و الزجاج. أقراط فضية مرصعة بخيوط الفضة والمينا و الزجاج. سوار "عصير الصابون".

ينظم معرض " الحلي الأمازيغية للقصر الملكي" كل من المؤسسة الوطنية للمتاحف بالمملكة المغربية ومتحف الفن الإسلامي، وبتنسيق من عادل الفقبر، المندوب العام للعام الثقافي قطر-المغرب 2024.

من تنظيم